توزيع الموارد على وحدات الأعمال الاستراتيجية المختلفة.
اتخاذ القرارات التي تترتب عليها آثار متوسطة وبعيدة المدى.
المنافسين الجدد: تؤدي الشركات الجديدة إلى زيادة الضغط على الأسعار والتكاليف.
أثناء الانهيار الاقتصادي والأزمة المالية، يتبنى المديرون الاستراتيجيون استراتيجيات تحاول رفع القيمة المقدمة للزبون وخفض التكاليف؛ وكما يقومون بتحليل السبب الرئيسي للأزمة وتقديم حل بناء وخطة وقائية للمستقبل.
لكي نفهم ما هي الإدارة الإستراتيجية، علينا أن نعرف ما تعنيه الإستراتيجية.
في المستوى الوظيفي يتم التركيز على كيفية تحقيق أقصى استفادة من الموارد المتاحة من أجل تسهيل بلوغ الأهداف التنظيمية للشركة، وذلك عن طريق تطبيق استراتيجيات محددة في أقسام الشركة وهي المحاسبة والتمويل والإنتاج والموارد البشرية والبحث والتطوير والمشتريات والخدمات والتسويق.
كلمة "استراتيجية" مأخوذة من الإدارة العسكرية. في الجيش، تشير الإستراتيجية في أغلب الأحيان إلى "نشر" القوات - وهذا يعني مناورة القوات في مواقعها قبل الاشتباك مع العدو.
تهيئة المنظمة داخليا المدير الاستراتيجي بإجراء التعديلات في الهيكل التنظيمي والإجراءات والقواعد والأنظمة والقوى العاملة بالشكل الذي يزيد من قدرتها على التعامل مع البيئة الخارجية بكفاءة وفعالية.
التركيز على السوق والبيئة الخارجية باعتبار أن استغلال الفرص ومقاومة التهديدات هو المعيار الأساسي لنجاح المنظمات.
قيادة التكلفة: فيها تقوم الشركة بإنتاج كميات ضخمة من المنتجات أو نور بعمالة منخفضة التكلفة.
وهو ينطوي على تحديد الأهداف طويلة المدى للمنظمة واعتماد مسارات العمل.
وجود معيار واضح لتوزيع الموارد وتخصيصها بين البدائل المختلغة.
تتبع الشركات في هذا النمط أسلوب التكيف الدينامي أي تكيفها مع بيئة الأعمال الحالية بعد معرفة المخاطر والفرص المُحتملة عن طريق تقييم بيئة الأعمال الداخلية والخارجية.
تلعب الإدارة الاستراتيجية دورًا بارزًا في زيادة الانسجام داخل أقسام الشركة، لأن تنفيذها ينطوي على التواصل المستمر بين مختلف الأقسام، وهو ما يزيد من فرص تحقيق الأهداف المُحددة.